GALLERY

#htmlcaption1 Go UP! Get yourself ready. #htmlcaption2 Stay Connected

Friday, 3 October 2014

قصة نجاح بيل جيتس !


قصة نجاح بيل جيتس ! 








ولد بيل غيتس في الولايات المتحدة ، من عائلة غنية ، ولكنه رفض أن يستخدم دولاراً واحداً في بناء نفسه وإمبراطوريته . أمه- واسمها ماري- كانت تعمل مدرسة وكانت سبباً رئيسياً في تنظيم حياته. أبوه - ويدعي بيل جونيور- كان محامياً نافذاً، ولكنه كان محافظاً مع بيل وأختيه كرستين وليبي.

منذ صغره، وحتى وهو ناضج كان بيل غير مرتب ومهملاً ، ولكنه كان لا يحب تضييع الوقت في الدراسة ولا في أوقات الفراغ، ويصف بيل غيتس جلسات العشاء مع أهله بأنها كانت في محيط غني يتعلم منه المرء الكثير. كان بيل شخصاً عادياً ولكنه في بعض النواحي كان مميزاً ومختلفاً ، وكان ذو ذاكرة ممتازة ، كان يردد دائماً: ’’أستطيع أن أفعل أي شيء أضع كل تفكيري فيه‘‘.
كان بيل يحب الانخراط في المخيمات الصيفية ويحب الرياضات على أنواعها، بخاصة السباحة.

يقول عنه أحد أصدقائه في تلك الأيام : ’ بيل كان أذكى منا جميعاً ‘. ومع ذلك فقد كان متواضعاً وعلى الرغم من أن عمره كان 9 أو 10 سنوات ولكنه كان يتكلم كالكبار وكان كل ما يقوله أعلى من مستوى تفكيرنا. كان بيل غيتس شغوفاً بالرياضيات والعلوم ، أرسله أهله إلى مدرسة ليك سايد وكانت مدرسة خاصة بالذكور.

في عام 1968 اتخذت المدرسة قراراً غير مجرى حياة بيل غيتس البالغ من العمر 13 عاماً، وبالنتيجة غير طريقة عمل جميع الشركات والأفراد ورفع من إنتاجيتهم بشكل خطير. تم جمع التبرعات خاصة من الأهالي وذلك لتتمكن المدرسة من شراء جهاز كمبيوتر مع برنامج معالج البيانات وعبر المدققة الكاتبة Tele type . وأكثر الطلاب اهتماماً كانوا ثلاثة: - كنت ايفانس - و - بول ألن - الذي كان أكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت. وكان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم ، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشكلات عدة مع الأساتذة. وكانوا يهملون دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة.

بدأ بيل غيتس في سن الرابعة عشرة من عمره بكتابة برامج قصيرة، أول برامجه كانت ألعاباً محدودة، وكان يكتبها بلغة - BASIC - وكانت قدرته على كتابة البرامج نابعة من حبه للرياضيات وعلم المنطق.
بعدها بدأ بقراءة المجلات التي تتعاطى مع شؤون التجارة.

- إذا أحب بيل غيتس أن يكون جيداً في مجال معين ، فلا يرضى عن الأفضل بديلاً -

في عام 1969 ، انشأ بيل غيتس وبول ألن شركة باسم - مجموعة مبرمجي ليك سايد للكمبيوتر - ، وكان ذلك نقطة تحول تعرف الطالبان خلالها على الكثير من الأمور، واستطاع بيل ورفاقه فك الرموز السرية لكمبيوتر الشركة، وبعدها دخلوا إلى برامج الحسابات ولعبوا بالأرقام وخفضوا قيمة فواتير استعمال الكمبيوتر. وعندما اكتشفت الشركة هذا الأمر اتصلوا بالمدرسة التي منعت بيل غيتس ستة أسابيع من استعمال جهاز الكمبيوتر.

استمر شغف بيل غيتس وبول ألن بالكمبيوتر، وكانا في انتظار الفرصة الحقيقية لتحقيق حلمهما الكبير. وفي الرابعة عشرة من عمره كان بيل غيتس لا يفارق الكمبيوتر حتى اجبره أهله على الاهتمام بدراسته ، وابتعد بذلك مدة سنة ، وبعدها عاد إلى عادته السابقة. وعلى الرغم من ابتعاده كان يوصف بيل غيتس بأنه عبقري الكمبيوتر بين زملائه.

في عام 1971 حصلت شركة مجموعة مبرمجي ليك سايد للكمبيوتر أول فرصة حقيقية على الرغم من أنها لم تكسبهم مالاً وهي كتابة برامج لإدارة شؤون الموظفين لشركة محلية علوم المعلومات(ISI). استثنى بيل غيتس من العمل مع المجموعة بحجة أن لا ضرورة لوجود الجميع ، ولكن بعد مواجهة بعض الصعوبات استدعي بيل لحاجتهم إليه، واستطاع أن يقوم بالعمل بشكل جيد وتسليمه في وقته.

بعدها ابتكر بيل غيتس وبول ألن نظاماً لتخفيف زحمة السير في المدن. كل ذلك وكان بيل غيتس مازال في المدرسة، ولكن كان لديه شغف لعقد المزيد من الصفقات، فأسس مع صديقه الثاني - كنت ايفانس- شركة(LOIGIC SIMULATION COMPANY ). ولتوسيعها دعوا زملائهم في المدرسة للالتحاق بهم .

وفي عام 1972 كلفت المدرسة رسمياً بيل غيتس وايفانس كتابة برنامج ينظم الحصص الدراسية في المدرسة. بعدها بأسبوع قتل - كنت ايفانس- في حادث عندما كان يمارس هوايته في تسلق الجبال. أصاب هذا الأمر بيل غيتس بصدمة ، ولكنه تابع مع بول الن.

بعد المدرسة كان متوقعاً من بيل غيتس أن يدخل إلى أفضل جامعة في الولايات المتحدة هارفارد ، وهذا ما حصل فعلاً. وجد بيل غيتس أنه ليس الأفضل في هارفارد في مادة الرياضيات ، وكانت قناعته: ’ إذا لم أكن الأفضل في الرياضيات فلماذا أتابع في هذا المجال؟ ‘.

انغمس بيل في عالم الكمبيوتر أكثر فأكثر مع شركة مركز الكمبيوتر، وكان يعمل لساعات طويلة ويبدأ نهاره الساعة 4 فجراً. وكان له زميل اسمه - ستيف بالمر - أعجب بـ غيتس أصبح يقضي معه الساعات الطويلة على جهاز الكمبيوتر.

حدثت لـ بيل وكانت في شهر ديسمبر( كانون الأول) عام 1974 عندما كان بول ألن في طريقه لزيارة بيل غيتس، رأى خلالها نسخة من مجلة Popular Electronics ، وكانت على الغلاف صورة لكمبيوتر شخصي اسمه ALTAIR 8800 وأحضرها إلى غيتس، وأدرك أن عصر الكمبيوتر الشخصي سيبدأ وسيكون متوافراً للناس فبدأ بالتفكير في كتابة برامج لكل الكمبيوتر.
اتصل الاثنان بالشركة التي صممت الكمبيوتر وكان اسمها - MIST - وصاحبها ED ROPERTS فطلب منهما برنامجاً سهلاً للكمبيوتر، فأنكب الاثنان لمدة 8 أسابيع وأعطوه برنامجاً بلغة BASIC .
ويقول ROPERTS : ’ كان ذلك رائعاً ‘ . وفعلاً كان هذا الأمر نقطة تحول بالنسبة إلى عالم الكمبيوتر الشخصي، وكان هذا السبب الرئيسي لولادة شركة MICROSOFT والتي انبثقت من MICROCOMPUTER SOFTWARE .

في العام 1975 وقع غيتس وألن عقداً مع - MIST - لكتابة البرامج، ولم يكن لدى غيتس القدرة على فهم أجهزة الكمبيوتر وبرامجها المعقدة، انما كان لديه إلمام بالأمور القانونية.

من اللحظة الأولى لم يحب غيتس وألن صاحب - MIST - إد روبرتس والذي كان لديهم معه كثير من الاختلاف في وجهات النظر. كان بيل غيتس عصبياً - خاصة عندما علم أن البعض يقلد برامجه - . بدأ ألن وغيتس بحثهما عن مبرمجي كمبيوتر جيدين وكان ألن مازال مع - MIST - وبيل في الجامعة وبعدها ترك ألن عمله في - MIST - ليتفرغ لشركة مايكروسوفت التي فتحت أول مكتب لها في الطابق الثامن المكون من 4 غرف قرب مطار البيكركي.

في عام 1977 قرر بيل غيتس أن يترك الجامعة نهائياً، وهذا القرار لم يعجب أهله بالطبع. حتى الجامعة لم تصدق أن بيل قد اتخذ هذا القرار، ولكنه كان قد عزم على قراره ، لأنه بدأ يمل من الجامعة وكان يريد أن يبقى قريباً من شركة مايكروسوفت . وفعلاً كان هناك لعدة سنوات ليلاً نهاراً ، عدا إجازتين قصيرتين.

أكثر ما كان يريده بيل غيتس هو أن يفسخ عقده مع اد روبرتس و- MIST - ، ووصل الأمر إلى المحكمة وكسبت مايكروسوفت القضية، وصار بإمكانها بيع برامج BASIC بحرية مطلقة، بعدها بدأت الأموال تتدفق كالماء، وباعت مايكروسوفت برنامج BASIC إلى أهم شركات الكمبيوتر كشركة أبل ، راديو شاك، NCR ، جنرال إلكتريك. كما انصب بول ألن ورفاقه على تطوير البرامج ، أما غيتس فكان همه توقيع العقود. ومع NISHI في اليابان وقعت مايكروسوفت عقداً في عام 1977 أعطى ملايين الدولارات للطرفين.

كان شعار مايكروسوفت: اعمل بكد وجهد، طور في منتجاتك، واربح. ومن المفارقات المضحكة أن الجميع كان يعمل بجد ليلاً نهاراً. الجميع يلبسون الجينز والتيشيرت. وعندما كان غيتس في رحلة عمل تم تعيين أول سكرتيرة لميكروسوفت ميريام لوبر. وعندما رجع اتصلت بأحد المدربين تشتكي أن ولداً صغيراً جاء إلى مكتب غيتس وعبث بالكمبيوتر. وفتحت فمها مندهشة من أن هذا الولد كان بيل غيتس نفسه ! ( كان بيل يظهر أصغر بكثير من عمره). وعندما علم زوج ميريام أن مديرها عمره 21 عاماً. اقترح عليها أن تتأكد إذا كانت ستقبض راتباً أم لا آخر الشهر.

قرر بيل غيتس وآلن أن ينقلا مكاتب الشركة إلى مكان أكبر لاستيعاب العمل المتزايد. وكان بل غيتس قدوة لكل الموظفين في العمل الجاد والمتواصل. كان يحب ما تبيعه الشركة، وكان يعتقد ’ أن أي صفقة أفضل من لا صفقة أبداً ‘. كان يأكل البيتزا الباردة ويبقى طوال الليل في المكتب. كان عدد موظفي مايكروسوفت 13 عندما جمعت أول مليون دولار، بعدها انتقلوا إلى سيشل واختار جميع الموظفين أن ينتقلوا مع بيل وآلن.

على الرغم من أن بيل غيتس كان مجتهداً ويعمل بكد، إلا أنه واجه صعوبات جمة في تعامله مع الموظفين. فقد كان غيتس غير صبور ويواجه الأشخاص بسرعة، ووجد الموظفون صعوبة في التعامل معه وإرضائه. ومهما كان العمل رائعاً كان بيل يقول يجب أن يطوروه، وكان يصرخ في وجههم إذا أحس بأنهم لا يعطون كل ما لديهم لمايكروسوفت.
واجه بيل غيتس صعوبة في اختيار موظفيه، وحدثت مشكلات عدة معهم، بخاصة عند حساب الساعات الإضافية، وتحديداً مع مارلا وودز السكرتيرة التي حلت مكان ميريام لوبو.

استعان بعد ذلك بصديقه القديم هارفرد ستيف بالمر كمساعد لرئيس مجلس الإدارة. كان يختلف معه في وجهات النظر، ولكن نقاشهما كان دائماً لمصلحة الشركة. وفي يوليو 1979 التحق ستيف سميث كمدير للتسويق، وكان عمر بيل غيتس 32 سنة ولكنه كان يظهر وكأن عمره 17سنة.

عرضت IBM على غيتس وألن العمل على إنتاج برنامج تشغيل وبرامج لها. وكان لدى IBM الاستعداد التام لدفع الملايين ليكون إنتاجها أفضل. ولكن بيل غيتس لم ينطلق من الصفر لكتابة DOS ولم ييأس بعدما فشلت المحاولة مع IBM انما ذهب إلى شركة كان لديها برامج تشغيل اسمها- منتجات ستيل للكمبيوتر- واسمه - QDOS_86 -. اشترت مايكروسوفت حقوق هذا البرنامج بمبلغ 25 ألف دولار. طورته الشركة وصار اسمه MS-DOS وباعته لشركة IBM، وكان هذا جواز سفر مايكروسوفت إلى النجوم.

اكتشف بيل غيتس أنه ذاهب إلى أهم اجتماع في حياته مع IBM ، من دون ربطة عنق، فذهب إلى السوق وتأخر عن الاجتماع، وكان لسان حاله يقول: ’’ الأفضل أن أتأخر من أن أذهب من دون ربطة عنق ‘‘.
عندما بدأت العلاقة بين IBM ومايكروسوفت كان هناك 340 ألف موظف و306 مليارات دولار كدخل سنوي لشركة IBM، وفي المقابل كانت مايكروسوفت شركة صغيرة تحتوي على 32 موظفاً وربح خفيف، ولكن IBM لم يكن لديها بيل غيتس. توالت التطبيقات، وبدأ بيل غيتس بوضع برنامج معالج الكلمات WORD 1.0 وطوره وكلف الشركة 3.5 ملايين دولار للدعاية والتجربة المجانية.

جمع بيل غيتس 30 من أفضل المبرمجين وقضوا عامين، مع عمل ساعات إضافية، في محاولة لاختراع ويندوز. النتائج كانت مخيبة للآمال، ولكن اختراع ((الماوس)) كان أمراً فعالاً وعملياً في ذلك الوقت. وفقد غيتس صبره وصار يهدد كل من في الشركة بإنهاء خدماته إذا لم يتم الانتهاء من ويندوز، وكان شخصاً ((لا يرحم في ذلك الوقت)).

في 13 مارس 1986 دخلت مايكروسوفت سوق الأسهم ، وأصبح بول ألن وبيل غيتس من أصحاب الملايين، وأصبح بيل غيتس من أغنى أغنياء أميركا، ولكنه ظل يعيش حياته بالطريقة نفسها. وفي مارس 1986 انتقلت مايكروسوفت مرة جديدة إلى مواقع جديدة لتستوعب ال1200 موظف في بارك لاند.

نجاح بيل غيتس ولـّـد لديه أعداء كثر حاولوا محاربته، وحصلت مشكلات عدة مع شركة أبل وصلت إلى المحاكم. ولكنه واصل إنتاج أفضل البرامج والتطبيقات التي تنتجها شركة مايكروسوفت.
0

Tuesday, 19 August 2014

ولكم في التفاصيل حياة





 و لكم في التفاصيل حياة


في الغالب تعيش وتتغذى كل الكائنات المسببة للأمراض من النوع الطُفيلي على كائنات اخرى اكثر تعقيدا وتركيبا، ولا يكون بإمكان الكائن الضحية سوى محاربته بمساعدة جميع الخلايا، وتتأثر كل تلك الخلايا بالسلب اسوة بالخلايا المريضة ومواساة لها. المثير للإهتمام أن الخلايا التي تموت، منها من يضحي بنفسه في سبيل حياة البقية، ومنهم من يسقط جريحاً تاركاً مكاناَ صالحاَ لخلايا او خلية اخرى تنمو وتتكاثر وتعيد الحياة للنسيج من جديد. 

تكمن المشكلة في اننا لا ننظر الى التفاصيل ولا نعيرها اهتماماً. وإلا فكيف سيكون حالنا ان وجدنا أن كل خلية تعي جيداً وظيفتها في هذا الجسم مهما قَصُرَت حياتها. فتعمل, في معظم الأحاول, بكامل طاقتها وقوتها حتى تتم هذه المهمة التي خلقت من اجلها بنجاح؟
 الحياة داخل جسم الإنسان ليست معتمدة بشكل كامل على التضحية، فالتضحية جزء من سمات ذلك العالم الواسع المعقد, ولكنها تعتمد بشكل أساسي على توزيع الأدوار والعمل الجدي، بلا كسل ولا ملل.

وأخيرا، لا حاجة لك ان تكون عالما فيلسوفا كي تدرك أبعاد أخرى لطبيعة الكائنات الحية، وتدرك أن في كل تفصيلة من تفاصيل تلك الحياة عِبرة لك وخبرة قد تعيش أبد الدهر باحثا عنها. 

ولكن يكفيك أن تطلق العنان لخيالك، أن تنظر بعينك مرتين، مرة دراسة ومرة تأمل. 

كن آخر الناس إيمانا بالحقائق وأولهم إيمانا بنفسك
0

Sunday, 10 August 2014

اماكن حقيقة خارجه عن الخيال العلمي : مترو هونج كونج



محطة مترو أنفاق هونج كون



AI, HongKong , Rail way ,




المحطة دي فيها حاجة خارقة جدًا وهي إن بيديرها بالكامل نظام ذكاء صناعي مش أي عقل بشري.

 برنامج/خوارزمية الذكاء الصناعي دي بتشوف أفضل طريقة لإدارة القطارات وأفضل من أي عقل بشري بكتير بدقة وإنضباط 99.9%. قبل النظام دا ما يدير، كان كل أسبوع 10,000 عامل يصلحوا ويتأكدوا إن القضبان في أفضل حالاتها وكان بيبقى عندهم ساعات معدودة لعمل 2,600 وظيفة هندسية كل أسبوع وكان لازم خبراء يخططوا مين يعمل إيه ودا كان بياخد وقت طويل جدًا.

 البرنامج غير كل شيء. 

صانع البرنامج عمل لقاءات مع كذا خبير هندسي وبعدين جمع معلوماتهم وخلاها القواعد بتاعت نظام الذكاء الصناعي بتاعه. 

قبل ما العمال يصلحوا، الذكاء الصناعي بيشوف نموذج من الأنفاق كلها ويعرف إيه إللي محتاج يتصلح وإيه إللي محتاج يتعمل وبعدين يقارن الحلول ببعضها لحد ما يلاقي أفضل حل بسرعة جدًا وبدقة وحتى بيقدر يشوف خطة العمل بتاعته ويتأكد إنها قانونية وملتزمة بكل قوانين المدينة.

 النظام كفاءة جدًا لدرجة إن بيقدر يلغي يومين تخطيط من كل أسبوع وبيدي العمال 30 دقيقة زيادة كل ليلة لإصلاح القضبان، وبكدا بيوفر 800,000 دولار في الأسبوع. 

 Via: أماكن حقيقية خارجة من خيال علمي !!
0

Saturday, 9 August 2014

How To Get Started With Photoshop CS6

 

 

 

 

How To Get Started With Photoshop CS6 - 10 Things Beginners Want to Know How To Do

 

In this episode of the Adobe Creative Suite Podcast, Terry White shows you How to Get Started With Adobe Photoshop CS6. See how to do the 10 things that beginners ask how to do the most including how to remove the background from an image and put it on a different background.

 

 

0

Sense and sensibility [PDF]



Sense and sensibility Book by Jane Austine :



When Mr. Henry Dashwood dies, leaving all his money to his first wife's son John Dashwood,
  his second wife and her three daughters are left with no permanent home and very little income. Mrs. Dashwood and her daughters


 (Elinor, Marianne, and Margaret)


are invited to stay with their distant relations, the Middletons, at Barton Park.

Elinor is sad to leave their home at Norland because she has become closely attached to Edward Ferrars, the brother-in-law of her half-brother John.

 However, once at Barton Park, Elinor and Marianne discover many new acquaintances, including the retired officer and bachelor Colonel Brandon, and the gallant and impetuous John Willoughby, who rescues Marianne after she twists her ankle running down the hills of Barton in the rain.

Willoughby openly and unabashedly courts Marianne, and together the two flaunt their attachment to one another, until Willoughby suddenly announces that he must depart for London on business, leaving Marianne lovesick and miserable.

Meanwhile, Anne and Lucy Steele, two recently discovered relations of Lady Middleton's mother, Mrs.

Jennings, arrive at Barton Park as guests of the Middletons.

Lucy ingratiates herself to Elinor and informs her that she (Lucy) has been secretly engaged to Mr. Ferrars for a whole year.

Elinor initially assumes that Lucy is referring to Edward's younger brother, Robert, but is shocked and pained to learn that Lucy is actually referring to her own beloved Edward.


In Volume II of the novel, Elinor and Marianne travel to London with Mrs. Jennings. Colonel Brandon informs Elinor that everyone in London is talking of an engagement between Willoughby and Marianne, though Marianne has not told her family of any such attachment.

 Marianne is anxious to be reunited with her beloved Willoughby, but when she sees him at a party in town, he cruelly rebuffs her and then sends her a letter denying that he ever had feelings for her.

Colonel Brandon tells Elinor of Willoughby's history of callousness and debauchery, and Mrs. Jennings confirms that Willoughby, having squandered his fortune, has become engaged to the wealthy heiress Miss Grey.
In Volume III, Lucy's older sister inadvertently reveals the news of Lucy's secret engagement to Edward Ferrars.

 Edward's mother is outraged at the information and disinherits him, promising his fortune to Robert instead.

Meanwhile, the Dashwood sisters visit family friends at Cleveland on their way home from London.

 At Cleveland, Marianne develops a severe cold while taking long walks in the rain, and she falls deathly ill.

Upon hearing of her illness, Willoughby comes to visit, attempting to explain his misconduct and seek forgiveness.

Elinor pities him and ultimately shares his story with Marianne, who finally realizes that she behaved imprudently with Willoughby and could never have been happy with him anyway.

 Mrs. Dashwood and Colonel Brandon arrive at Cleveland and are relieved to learn that Marianne has begun to recover.
When the Dashwoods return to Barton, they learn from their manservant that Lucy Steele and Mr. Ferrars are engaged.

They assume that he means Edward Ferrars, and are thus unsurprised, but Edward himself soon arrives and corrects their misconception: it was Robert, not himself, whom the money-grubbing Lucy ultimately decided to marry.

Thus,x Edward is finally free to propose to his beloved Elinor, and not long after, Marianne and Colonel Brandon become engaged as well.

 The couples live together at Delaford and remain in close touch with their mother and younger sister at Barton Cottage.
to download the full book :

 
https://www.google.com.eg/url?sa=t&source=web&rct=j&ei=D2rdU-vSNOag0QXbo4GIAg&url=http%3A%2F%2Fwww.gutenberg.org%2Ffiles%2F161%2F161-pdf.pdf&cd=1&ved=0CBkQFjAA&usg=AFQjCNFlXgQqzaCjUfJFIyKQWX3kJWOSbw
pdf,book,sense,sensibilty,jane austine,1995


0

Quantum mechanics explained









Quantum mechanics (QM; also known as quantum physics, or quantum theory)





is a branch of physics which deals with physical phenomena at nanoscopic scales
where the action is on the order of the Planck constant.

It departs from classical mechanics primarily at the quantum realm of atomic and subatomic length scales.


 Quantum mechanics provides a mathematical description of much of the dual particle-like and wave-like behavior and interactions of energy and matter.


Quantum mechanics provides a substantially useful framework for many features of the modern periodic table of elements including the behavior of atoms during chemical bonding and has played a significant role in the development of many modern technologies.




Feel free to comment below :)

0

We have just launched






We've launched our blog to post here all the news and new subjects we are gonna talk about ,
so stay tuned guys for our launch.
©Groundteam'15